iqraaPostsStyle6/recent/3/{"cat":false}

محمد بنرهوني الإصلاح قادم صادق وواضح

الكاتب: Admin1تاريخ النشر: آخر تحديث: وقت القراءة:
للقراءة
عدد الكلمات:
كلمة
عدد التعليقات: 0 تعليق
نبذة عن المقال: محمد بنرهوني مدير مديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية الإصلاح قادم صادق وواضح

محمد بنرهوني مدير مديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية الإصلاح قادم صادق وواضح

محمد بنرهوني الإصلاح قادم صادق وواضح
تفاصيل مخطط وزارة التربية الوطنية لإصلاح التعليم

أبرز ما جاء في لقاء السيد بنزرهوني في برنامج بدون لغة خشب  :

تفاصيل مخطط وزارة التربية الوطنية لإصلاح التعليم 
جديد الاصلاح الجديد في التعليم
من لقاء السيد محمد بنزرهوني في برنامج بدون لغة خشب كإشارات لما هو قادم :
** التعليم سيقتصر فقط على خريجي مسلك الاجازة في التربية.
** ممكن يتم تخفيض سن الولوج لأقل من 30 سنة.
**وجود خطة استراتيجية للاصلاح سيعلن عنها الوزير في الاسابيع القليلة المقبلة.
**توحيد مسار الترقي لجميع هيئة التدريس دون تمييز بين الاسلاك.
** تغيير للمناهج والبرامج وربما تقليص ساعات العمل.
**تغيير في طريقة الترقي " تجاوز طريقة السلالم وارتباطها ب الارقام الاستدلالية"
**الترقية ستتعلق بالاداء والمردودية.
** الاشتغال على النظام الاساسي الجديد بداية بناير 2022.
** الاستثمار في الموارد البشرية "" تقلد مناصب الادارة او التفتيش او التوجيه... سيكون بعد قضاء سنوات كثيرة من التجربة في القسم"

قال السيد محمد بنزرهوني مدير مديرية الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أن المنتظر من النقابات التعليمية الدخول والمشاركة في الإصلاح لأن هذه النقابات ممثلين حقيقيين لنساء ورجال التعليم وناطقين باسمهم .


ووجه بنزرهوني في حوار إذاعي ببرنامج "بدون لغة خشب" رسالة للأساتذة بـ"تركنا نشتغل" لأن النقابات "محامين من الدرجة الممتازة" وهي تقوم بـ"مهنة المحامي بامتياز على قضايا نساء ورجال التعليم" في تشبيهه لعمل النقابات التعليمية في الدفاع عن حقوق الشغيلة التعليمية.

وأكد بنزرهوني أنه لمس أجواء إيجابية من النقابات التعليمية مذكرا بأن آخر لقاء له بها تم الإثنين المنصرم في إطار اللجنة التقنية وذلك لـ"نكون منتجين ولربح الوقت" و التحضيرية للجنة العليا التي يترأسها السيد وزير التربية الوطنية مؤكدا ان الإصلاح القادم صادق وواضح ولن يكون حوارا من أجل الحوار وهو إصلاح يلامس الأستاذ والتلميذ و"يقتحم المدرسة والفصل الدراسي" وأن الذي يتم الاشتغال عليه آنيا هو توفير بيئة وشروط ملائمة للعمل ومنها تقليص الاكتظاظ وإعادة النظر في هندسة تكوين الأساتذة وهندسة المناهج والبرامج وتقليص ساعات عمل الأستاذ اقتداء بالتجارب الدولية والتي تحدد المدة القصوى لعمل الأستاذ في 24 ساعة.

من جهة أخرى أكد مدير الموارد البشرية أن النظام الأساسي الجديد الذي ستنطلق مناقشته ابتداء من شهر يناير 2022 سيقضي على "مجموعة من الأمراض والاختلالات والفئوية" مضيفا أنه لن يكون هناك في النظام الجديد تمييزا بين الأساتذة سواء في الابتدائي أو في الثانوي حيث سينطلق الأستاذ من نقطة للوصول إلى نقطة وفق نفس المسار مؤكدا أن مقاربة الترقية في السلاليم والارقام الاستدلالية لم يعد صالحا ومتجاوزا على أعتبار أن المهنة لها خصوصيات يتطلب تعاملا بخصوصية في قضايا نساء ورجال التعليم القانونية.

شارك المقال لتنفع به غيرك

قد تُعجبك هذه المشاركات

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات

790431725383895591

البحث