تحميل تقرير النموذج التنموي الجديد
يقدم التقرير العام النتائج الأساسية وتوصيات اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي. يحمل التقرير عنوان "النموذج التنموي الجديد، تحرير الطاقات وبناء الثقة لتسريع المسيرة نحو التقدم والازدهار من أجل الجميع.
يتمحور التقرير حول ثلاث أقسام: يتناول الأول منها مغرب اليوم وعالم المستقبل، ويعرض الثاني النموذج الجديد المقترح من طرف اللجنة، في حين يقترح القسم الثالث دعامات التغيير للوصول إلى النموذج المنشود.
تم إرفاق التقرير العام للجنة، بثلاث ملاحق هي بمثابة عناصر تكميلية لفهم النموذج الجديد للتنمية وطريقة إنجازه من خلال:
ملخص جلسات الإنصات والمساهمات التي أغنت البناء المشترك للجنة الخاصة بالنموذج التنموي. يقدم هذا الملخص تفاصيل عن المقاربة التشاركية المعتمَدة في إعداد النموذج التنموي الجديد كما يستعرض التفاعلات الغنية مع المواطنين والمؤسسات؛
مجموع المذكرات الموضوعاتية، مشاريع ورهانات المستقبل المنبثقة عن النموذج الجديد للتنمية، ومحاوره الاستراتيجية للتحول وكذا دعامات التغيير؛
لائحة جلسات الاستماع، المساهمات، الأنشطة وكذا بيبليوغرافيا، حيث ساهمت هذه العناصر مجتمعة في إغناء أشغال اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي.
تقرير اللجنة
يقدم التقرير العام النتائج الأساسية وتوصيات اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد. ويعتبر هذا التقرير نتيجة لتفاعلات عديدة أطلقتها اللجنة طوال السنة الماضية مع القوى الحية للأمة. وقد تم إرفاق التقرير بثلاث ملاحق يمكن الرجوع إليها أدناه.
تقديم نتائج المساهمات المؤسساتية والمواطنة وجلسات الإنصات المنظمة من طرف اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي
هذا الملحق يستعرض جلسات الإنصات والمساهمات التي أغنت منهجية البناء المشترك للجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد؛ كما يتضمن عناصر تفصيلية حول المقاربة التشاركية المعتمدة في إعداد النموذج التنموي الجديد ويستعيد غنى التفاعل مع المواطنين والمؤسسات.
مجموع المذكرات الموضوعاتية والرهانات والمشاريع المقترحة في إطار النموذج التنموي الجديد
تم عرض هذا الملحق في إطار مجموعة من المذكرات الموضوعاتية ومشاريع ورهانات المستقبل المرتبطة بالنموذج التنموي الجديد وكذا محاوره الاستراتيجية للتحول فضلا عن دعاماته للتغيير.
لائحة جلسات الاستماع، المساهمات وأنشطة اللجنة الخاصة للنموذج التنموي
يتضمن هذا الملحق لائحة حصرية لجلسات الانصات، مساهمات، أنشطة وبيبليوغرافيا، إذ ساهمت هذه العناصر مجتمعة في إثراء أشغال اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد.
0 تعليقات