تعليم بريس :
23 يوليوز 2018 – استقبل اليوم بمقر مجلس النواب كل من السيد حبيب المالكي، رئيس المجلس، والسيد سعد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي،التلميذات والتلاميذ المتفوقات والمتفوقين في امتحانات البكالوريا برسم السنة الدراسية 2017-2018 .
وفي كلمة بالمناسبة،شكر السيد سعيد أمزازي رئيس مجلس النواب على هذه الالتفاتة الطيبة، لاستقبال صفوة التلميذات والتلاميذ بمنظومتنا التربوية، والتي من شأنها أن تحفز على العطاء والتميز،خاصة وأن من أهداف الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي، جعل التفوق والتميز الدراسي والتكويني، مدخلا أساسيا للانخراط الفاعل في المجتمع.
كما اعتبرها السيد الوزير، مناسبة للإشادة بمجهودات المتوفوقات والمتفوقين الدؤوبة، التي بذلوها في الاجتهاد والكسب المعرفي والانتباه الجيد داخل الفصول الدراسية، وحسن استثمار الزمن المدرسي.كما لم يفوت السيد الوزير الفرصة، دون أن يعبر عن اعتزازه وامتنانه لنساء ورجال التعليم، على المجهودات التي يقومون بها في التربية والتعليم وفي توفير شروط التفوق،فبفضلها استطعنا اليوم أن نحتفل بهذه الثلة من النجباء.
كما قدم السيد الوزير خالص الشكر للأمهات والآباء، الذين سهروا على تربية وتعليم بناتنا وأبنائنا المتفوقات والمتفوقين وعلى مواكبتهم لمسارهم الدراسي وتضحياتهم في سبيل نجاحهم.
من جانبه نوه السيد حبيب المالكي بالنتائج التي حققها المحتفى بهم،وبتألقهم وتميزهم الكبير ،معبرا لهم، باسم كافة النواب،عن مدى الاعتزاز بهم والاعتراف لهم بالكفاءة والجدية والاجتهاد والعطاء العلمي المشرف.فهؤلاء التلاميذ يعبرون عن حالة من حالات ونماذج النبوغ المغربي،ويجسدون أحد أبرز الأمثلة الحية على الروح المغربية المتفوقة، وعلى الامكانيات التي تتوفر عليها أجيال مغرب الغد.
استقبال التلميذات والتلاميذ المتفوقات والمتفوقين في امتحانات البكالوريا برسم السنة الدراسية 2017-2018 بمقر مجلس النواب
وفي كلمة بالمناسبة،شكر السيد سعيد أمزازي رئيس مجلس النواب على هذه الالتفاتة الطيبة، لاستقبال صفوة التلميذات والتلاميذ بمنظومتنا التربوية، والتي من شأنها أن تحفز على العطاء والتميز،خاصة وأن من أهداف الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي، جعل التفوق والتميز الدراسي والتكويني، مدخلا أساسيا للانخراط الفاعل في المجتمع.
كما اعتبرها السيد الوزير، مناسبة للإشادة بمجهودات المتوفوقات والمتفوقين الدؤوبة، التي بذلوها في الاجتهاد والكسب المعرفي والانتباه الجيد داخل الفصول الدراسية، وحسن استثمار الزمن المدرسي.كما لم يفوت السيد الوزير الفرصة، دون أن يعبر عن اعتزازه وامتنانه لنساء ورجال التعليم، على المجهودات التي يقومون بها في التربية والتعليم وفي توفير شروط التفوق،فبفضلها استطعنا اليوم أن نحتفل بهذه الثلة من النجباء.
كما قدم السيد الوزير خالص الشكر للأمهات والآباء، الذين سهروا على تربية وتعليم بناتنا وأبنائنا المتفوقات والمتفوقين وعلى مواكبتهم لمسارهم الدراسي وتضحياتهم في سبيل نجاحهم.
0 تعليقات