تعليم بريس :
أمام استفحال ظاهرة إخراج بعض التلاميذ من أقسامهم، وحرمانهم من حصصهم الدراسية وما يترتب على هذا الإجراء من مضاعفات تربوية وقانونية، واستنادا إلى المبررات التشريعية والقانونية والتربوية... ورغبة في تبصير الإخوة المدرسين بخطورة الإقدام على هذه الخطوة، وتفاديا لكل إشكال يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه،
ارتايت أن أقدم هذا المجهود المتواضع وهو عبارة عن تحسيس بأن هناك إجماعا على الضرر الكبير الذي يحدثه اللجوء لمثل هذه الممارسات خصوصا إذا تعلق الأمر بأسباب ومخالفات بسيطة أو في ظروف معينة قد يتم تجاوزها بالاعتماد على الحنكة والذكاء وبما تقره أساليب التربية والنظام. وللتذكير فإن التلميذ هو الدعامة الأساسية ومحور المنظومة التربوية، وكل تقصيرأو تهاون في حق المتعلم يعد مسا بحق من حقوقه وبمرجعيات الإصلاح. وقد يلجأ بعض المدرسين أو الإداريين إلى معاقبة بعض التلاميذ بإخراجهم من فصولهم الدراسية بسبب إهمال أو تهاون، وهو ما يترتب عليه حرمانهم من بعض الحصص، ويغيب عن البال أن إخراج التلميذ بسبب مخالفة ما قد يعرض الفاعل لمتابعة قانونبة خاصة حال تعرض التلميذ لا قدر الله لمكروه (ضرب-جرح-عاهة-حادثة سير-اغتصاب…..) فتصبح المسالة انذاك جناية.
وللعلم فان هناك أساليب تربوية وقائية وأخرى علاجية للتعامل مع سلوكات التلاميذ وفق أسس تربوية مناسبة، ولايتسع المقام للتطرق لهذه الأساليب والتي قد نعود إليها إذا اقتضت الظروف. ولايغيب عن أذهاننا أن ثمة مخالفات من ثلاث درجات، ولكل درجة منها أساليب علاجية ملائمة (قد نذكر بها لاحقا ) لكن إخراج التلميذ من القسم هو آخر إجراء يتم اللجوء إليه. فمتى يتم ذلك ؟ وماهي آليات توظيفه؟
قبل توضيح ذلك أذكر مثلا في حال تأخر تلميذ ما، أن يدون اسمه ويسأل عن سبب التأخير فلا يوقف أو يحرم من الحصص الدراسية لأن ذلك يفوت عليه الاستفادة مما جاء أصلا من أجله.
واذا كان أي تلميذ مطلوبا للإدارة (تلاميذ يوجهون للادارة/في ورقة الغياب )فإن بقاءه في القسم دون إرساله للحراسة العامة غير قانوني ويتحمل المدرس تبعاته.
وثالثة الاثافي اذا كان تلميذ يعرقل إنجاز الدرس ويشوش على زملائه، فهنا وجب إرساله للإدارة مصحوبا بتقرير في ذلك الشأن، عندها يبدأ دور الحراسة العامة في معالجة الأمر دون إخراج التلميذ الذي يجب أن يبقى خلال تلك الحصة تحت المراقبة إلى أن تتخذ في حقه الإجراءات المناسبة.
وقفنا في المقال السابق حول موضوع (إخراج تلميذ من الفصل) على حالتين اثنثين: أولاهما حين يكون المعني بالأمرمطلوبا للإدارة بسبب الغياب. وثانيتهما حين يتسبب في عرقلة سير الدرس أو إقدامه على فعل خطير. ومن خلال رصد آراء بعض المدرسين (أثناء الاجتماعات أو مناقشة مسائل تربوية ) خلصنا إلى تباين الآراء واختلاف الدوافع وراء الإقدام على إخراج تلميذ من القسم :
** استاذ يبرر فعله هذا بانه كان متوثر الاعصاب ولم يطق تحمل تلميذ( او مجموعة تلاميذ ) نسي دفترا او كتابا مقررا اوقام بتصرف بسيط ( لايستوجب حرمانه من دروسه).
** استاذ آخر يعترف بأنه يجهل العواقب المترتبة على ذلك.
** وآخر يعزو اقدامه على هذا الفعل بان التلميذ المفعول به سيكون عبرة للاخرين. وهذا غيض من فيض، وبامكاننا ان نستنتج ما نشاء من دوافع واهداف وعواقب. واهتبل الفرصة لاقترح على المدرسين ان يلموا بمثل هذه الظواهر ويدرسوا كيفية معالجتها، وكيفية حماية التلاميذ وحماية انفسهم، وكذلك على الادارة ان تقوم بحملات تحسيسية في هذا الصدد بحيث تكون العلاقة شفافة وواضحة بين الطاقمين الاداري والتربوي بما يخدم مصالح الجميع.ومن باب المقولة المشهورة(الوقاية خير من العلاج) نتطرق في مقالتنا اليوم الى الاساليب التربوية الوقائية منها والعلاجية املنا في ذلك الاصلاح ما استطعنا، ونعرج في الختام على تصنيف المخالفات السلوكية.
إخراج التلاميذ من الفصل : متى؟ وكيف؟ المخاطر والعلاجات
ارتايت أن أقدم هذا المجهود المتواضع وهو عبارة عن تحسيس بأن هناك إجماعا على الضرر الكبير الذي يحدثه اللجوء لمثل هذه الممارسات خصوصا إذا تعلق الأمر بأسباب ومخالفات بسيطة أو في ظروف معينة قد يتم تجاوزها بالاعتماد على الحنكة والذكاء وبما تقره أساليب التربية والنظام. وللتذكير فإن التلميذ هو الدعامة الأساسية ومحور المنظومة التربوية، وكل تقصيرأو تهاون في حق المتعلم يعد مسا بحق من حقوقه وبمرجعيات الإصلاح. وقد يلجأ بعض المدرسين أو الإداريين إلى معاقبة بعض التلاميذ بإخراجهم من فصولهم الدراسية بسبب إهمال أو تهاون، وهو ما يترتب عليه حرمانهم من بعض الحصص، ويغيب عن البال أن إخراج التلميذ بسبب مخالفة ما قد يعرض الفاعل لمتابعة قانونبة خاصة حال تعرض التلميذ لا قدر الله لمكروه (ضرب-جرح-عاهة-حادثة سير-اغتصاب…..) فتصبح المسالة انذاك جناية.
وللعلم فان هناك أساليب تربوية وقائية وأخرى علاجية للتعامل مع سلوكات التلاميذ وفق أسس تربوية مناسبة، ولايتسع المقام للتطرق لهذه الأساليب والتي قد نعود إليها إذا اقتضت الظروف. ولايغيب عن أذهاننا أن ثمة مخالفات من ثلاث درجات، ولكل درجة منها أساليب علاجية ملائمة (قد نذكر بها لاحقا ) لكن إخراج التلميذ من القسم هو آخر إجراء يتم اللجوء إليه. فمتى يتم ذلك ؟ وماهي آليات توظيفه؟
قبل توضيح ذلك أذكر مثلا في حال تأخر تلميذ ما، أن يدون اسمه ويسأل عن سبب التأخير فلا يوقف أو يحرم من الحصص الدراسية لأن ذلك يفوت عليه الاستفادة مما جاء أصلا من أجله.
واذا كان أي تلميذ مطلوبا للإدارة (تلاميذ يوجهون للادارة/في ورقة الغياب )فإن بقاءه في القسم دون إرساله للحراسة العامة غير قانوني ويتحمل المدرس تبعاته.
وثالثة الاثافي اذا كان تلميذ يعرقل إنجاز الدرس ويشوش على زملائه، فهنا وجب إرساله للإدارة مصحوبا بتقرير في ذلك الشأن، عندها يبدأ دور الحراسة العامة في معالجة الأمر دون إخراج التلميذ الذي يجب أن يبقى خلال تلك الحصة تحت المراقبة إلى أن تتخذ في حقه الإجراءات المناسبة.
وقفنا في المقال السابق حول موضوع (إخراج تلميذ من الفصل) على حالتين اثنثين: أولاهما حين يكون المعني بالأمرمطلوبا للإدارة بسبب الغياب. وثانيتهما حين يتسبب في عرقلة سير الدرس أو إقدامه على فعل خطير. ومن خلال رصد آراء بعض المدرسين (أثناء الاجتماعات أو مناقشة مسائل تربوية ) خلصنا إلى تباين الآراء واختلاف الدوافع وراء الإقدام على إخراج تلميذ من القسم :
** استاذ يبرر فعله هذا بانه كان متوثر الاعصاب ولم يطق تحمل تلميذ( او مجموعة تلاميذ ) نسي دفترا او كتابا مقررا اوقام بتصرف بسيط ( لايستوجب حرمانه من دروسه).
** استاذ آخر يعترف بأنه يجهل العواقب المترتبة على ذلك.
** وآخر يعزو اقدامه على هذا الفعل بان التلميذ المفعول به سيكون عبرة للاخرين. وهذا غيض من فيض، وبامكاننا ان نستنتج ما نشاء من دوافع واهداف وعواقب. واهتبل الفرصة لاقترح على المدرسين ان يلموا بمثل هذه الظواهر ويدرسوا كيفية معالجتها، وكيفية حماية التلاميذ وحماية انفسهم، وكذلك على الادارة ان تقوم بحملات تحسيسية في هذا الصدد بحيث تكون العلاقة شفافة وواضحة بين الطاقمين الاداري والتربوي بما يخدم مصالح الجميع.ومن باب المقولة المشهورة(الوقاية خير من العلاج) نتطرق في مقالتنا اليوم الى الاساليب التربوية الوقائية منها والعلاجية املنا في ذلك الاصلاح ما استطعنا، ونعرج في الختام على تصنيف المخالفات السلوكية.
الاساليب الوقائية التربوية :
تحرص ادارة المؤسسة والهيئة التدريسية فيها على اتباع الاساليب الوقائية التربوية التالية بهدف زيادة انماط السلوك التكيفي :
-1- احترام شخصية التلميذ ومشاعره.
-2-تفهم حاجات التلاميذ وحسن الاصغاء لافكارهم وارائهم في مختلف القضايا التي تهمهم وافساح المجال امامهم للتعبير عن هذه الافكار والاراء في حدود اللياقة والمسئولية تجاه ادارة المؤسسة ومدرسيها.
-3-تطوير وتدعيم النشاطات المدرسية واشراك التلاميذ والاساتذة فيها الى ايجاد تفاعل ايجابي واحترام متبادل بينهما.
-4-التنسيق بين ادارة المؤسسة والمدرسين في مواجهة مشكلات التلاميذ.
-5- عدم التحيز لتلميذ اوفئة من التلاميذ .
تحرص ادارة المؤسسة والهيئة التدريسية فيها على اتباع الاساليب الوقائية التربوية التالية بهدف زيادة انماط السلوك التكيفي :
-1- احترام شخصية التلميذ ومشاعره.
-2-تفهم حاجات التلاميذ وحسن الاصغاء لافكارهم وارائهم في مختلف القضايا التي تهمهم وافساح المجال امامهم للتعبير عن هذه الافكار والاراء في حدود اللياقة والمسئولية تجاه ادارة المؤسسة ومدرسيها.
-3-تطوير وتدعيم النشاطات المدرسية واشراك التلاميذ والاساتذة فيها الى ايجاد تفاعل ايجابي واحترام متبادل بينهما.
-4-التنسيق بين ادارة المؤسسة والمدرسين في مواجهة مشكلات التلاميذ.
-5- عدم التحيز لتلميذ اوفئة من التلاميذ .
الاساليب العلاجية التربوية :
تتبع المؤسسة التعليمية اساليب علاجية تربوية ترمي الى تحقيق اهداف الانضباط داخل اسوار المؤسسة وعلى مدار اليوم ،وابرز تلك الاساليب :
-1-معالجة السلوك غير المرغوب فيه بطرق تربوية ارشادية ،دون المساس بكرامة التلميذ الذي صدر منه هذا السلوك،او امتهان شخصيته.
-2-اتخاذ الاجراءات اللازمة بحق التلميذ بغض النظر عن وجهة نظر المدرس اوميله الشخصي.
-3- معالجة المشكلة بعد حدوثها مباشرة ومواجهة التلميذ المخالف على انفراد ،وبحث موضوع مشكلته من حيث الاسباب والنتائج،وانعكاس ذلك عليه .
-4-افساح المجال امام المرشد التربوي للاسهام في مساعدة التلميذ على تحسين تكيفه الشخصي والاجتماعي .
-5- الاستعانة بمجلس الانضباط في حل مشاكل التلاميذ ومشاركة اولياء الامور في ذلك.
تصنيف المخالفات السلوكية :
بعد ان اوردنا الاساليب التربوية الوقائية منها والعلاجية نعرج على اقسام المخالفات السلوكية التي يرتكبها التلاميذ وهي على ثلاثة اصناف :
تتبع المؤسسة التعليمية اساليب علاجية تربوية ترمي الى تحقيق اهداف الانضباط داخل اسوار المؤسسة وعلى مدار اليوم ،وابرز تلك الاساليب :
-1-معالجة السلوك غير المرغوب فيه بطرق تربوية ارشادية ،دون المساس بكرامة التلميذ الذي صدر منه هذا السلوك،او امتهان شخصيته.
-2-اتخاذ الاجراءات اللازمة بحق التلميذ بغض النظر عن وجهة نظر المدرس اوميله الشخصي.
-3- معالجة المشكلة بعد حدوثها مباشرة ومواجهة التلميذ المخالف على انفراد ،وبحث موضوع مشكلته من حيث الاسباب والنتائج،وانعكاس ذلك عليه .
-4-افساح المجال امام المرشد التربوي للاسهام في مساعدة التلميذ على تحسين تكيفه الشخصي والاجتماعي .
-5- الاستعانة بمجلس الانضباط في حل مشاكل التلاميذ ومشاركة اولياء الامور في ذلك.
تصنيف المخالفات السلوكية :
بعد ان اوردنا الاساليب التربوية الوقائية منها والعلاجية نعرج على اقسام المخالفات السلوكية التي يرتكبها التلاميذ وهي على ثلاثة اصناف :
مخالفات من الدرجة الاولى :
-1-عدم التقيد بالزي المدرسي .
-2-عدم احضار الدفاتر والمقررات .
-3-عدم انجاز الواجبات المنزلية .
-4-حمل او استخدام الهاتف النقال داخل المؤسسة.
-1-عدم التقيد بالزي المدرسي .
-2-عدم احضار الدفاتر والمقررات .
-3-عدم انجاز الواجبات المنزلية .
-4-حمل او استخدام الهاتف النقال داخل المؤسسة.
مخالفات من الدرجة الثانية :
-1- الكتابة والحفر على الجدران او الابواب وفي اي مكان غير مخصص لذلك .
-2-العبث بالممتلكات المدرسية او اجهزتها .
-3-الشجار اللفظي مع الغير او استخدام التهديد ضده .
-4-حيازة اونشر المواد الاعلامية المنافية للاخلاق.النطق بالفاظ بذيئة امام الزملاء او المدرسين او العاملين بالمؤسسة.
-5-جلب المواد او الالعاب الخطيرة مثل المفرقعات او المواد الكيماوية الى المؤسسة .
-6-تكرار مخالفة من الدرجة الاولى .
-3-الشجار اللفظي مع الغير او استخدام التهديد ضده .
-4-حيازة اونشر المواد الاعلامية المنافية للاخلاق.النطق بالفاظ بذيئة امام الزملاء او المدرسين او العاملين بالمؤسسة.
-5-جلب المواد او الالعاب الخطيرة مثل المفرقعات او المواد الكيماوية الى المؤسسة .
-6-تكرار مخالفة من الدرجة الاولى .
مخالفات من الدرجة الثالثة:
-1-الحاق الضرر المتعمد بممتلكات وتجهيزات المدرسة و الزملاء والمدرسين والعاملين بالمؤسسة .
-2-التحرشات السلوكية الشاذة والمنافية للاخلاق.
-3-تعمد الحاق الاذى الجسدي بتلميذ ما .
-4-سرقة ممتلكات الاخرين .
-5- ممارسة التدخين وما يشبهه.
-6-حيازة المخدرات او الترويج لها داخل المدرسة .
-7- تهديد اداري او معلمي المدرسة او العاملين بها اوالاعتداء عليهم اوالحاق الضرر بهم .
-8-حيازة او استعمال الادوات الحادة او اي سلاح من اجل التهديد داخل المدرسة .
-9-تزوير الوثائق الرسمية الصادرة عن المؤسسة .
-10-الغش في الامتحانات سواء باعطاء المعلومات او اخذها .
-11-تكرار مخالفة من الدرجة الثانية
ذ/عبد الرحيم المقري ابو ايمن
-1-الحاق الضرر المتعمد بممتلكات وتجهيزات المدرسة و الزملاء والمدرسين والعاملين بالمؤسسة .
-2-التحرشات السلوكية الشاذة والمنافية للاخلاق.
-3-تعمد الحاق الاذى الجسدي بتلميذ ما .
-4-سرقة ممتلكات الاخرين .
-5- ممارسة التدخين وما يشبهه.
-6-حيازة المخدرات او الترويج لها داخل المدرسة .
-7- تهديد اداري او معلمي المدرسة او العاملين بها اوالاعتداء عليهم اوالحاق الضرر بهم .
-8-حيازة او استعمال الادوات الحادة او اي سلاح من اجل التهديد داخل المدرسة .
-9-تزوير الوثائق الرسمية الصادرة عن المؤسسة .
-10-الغش في الامتحانات سواء باعطاء المعلومات او اخذها .
-11-تكرار مخالفة من الدرجة الثانية
ذ/عبد الرحيم المقري ابو ايمن
1 تعليقات
شكرا على هذا الموضوع وانا اقترح ان يتم تفعيل مركز الاستماع من اجل عقد اجتماعات مع اباء واولياء التلاميذ الذين لديهم سلوكات سيئة بالمؤسسة وكذا التلميذات لان الإشكال والذي لم يتم الحديث عنه في المقال ان بعض الاباء و الأمهات لم يتوفقوا في تربية أبنائهم وانفلت الزمام منهم لظروف اجتماعية ومادية وايضا الجهل بالمسؤولية التي عليهم إزاء ابنائهم وهم أيضا يعيشون صراعات فهناك حالات الطلاق او غيرها اذ من التلاميذ من يعيش مع جده او خالته خاصة إذا وجد منهم الجفاء والعامة .لذا لمركز الاستماع وتفعيله والتنسيق مع مرشدة اجتماعية ومسؤولة عن عن الصحة النفسية من خلال التنسيق مع مندوبية الصحة مكتب الصحة المدرسية وتفعيل أدواره اظن انه سيتم الحد من هذه السلوكات التي يقوم بها التلاميذ كذلك خلق أندية ترفيهية وإأيام تحسيسية يشارك فيها التلاميذ خاصة هؤلاء الذين لديهم اشكالات عدة في التوافق مع نظام المؤسسة وتحفيزهم بجوائز وخرجات هم وأسرهم حتى لا تكون المؤسسة فقط لتلقين المعرفة والعلم بل لتعزيز التنشئة الاجتماعية الإيجابية لديهم والمساهمة في إعطاء صورة مشرفة للمؤسسة التعليمية
ردحذف