تعليم بريس :
تجديد موقفها المتحفظ عن التوظيف بموجب عقود من منطلق غياب الضمانات القانونية لحماية الأساتذة مما يؤثر على آداء مهامهم ويعمق أزمة القطاع.
مطالبتها الوزارة الوصية بضرورة إعادة النظر في المقتضيات القانونية التي تؤطر مسالة التعامل مع الأساتذة الموظفين بموجب عقود واحترام مقتضيات مسطرة التأديب درء لكل شطط في استعمال السلطة.
استنكارها لمقتضيات البند 13 من العقدة الذي استندت إليه الإدارة في اتخاذ قرار الفسخ واعتبار العقدة نوع من عقود الإذعان.
تضامنها الكامل مع الأستاذين اللذين تم فسخ عقدتيهما ومطالبتها الأكاديميتين بالتراجع عن قراري الفسخ، واعتبارها الإعفاء رأسا دون التدرج في القرارات التأديبية وخصوصا في ظل غياب تكوين في المستوى المطلوب اجحافا في حق الأساتذة الموظفين بموجب عقود.
رفضها وإدانتها لأي توظيف سياسي لهذا الملف من أجل تصفية الحسابات السياسية.
إن الجامعة الوطنية لموظفي التعليم إذ تؤكد موقفها المتحفظ عن التوظيف بموجب عقود ودعمها للأستاذين اللذين تم اعفاؤهما لتدعو الرأي العام التعليمي إلى اليقظة والانتباه لكل من تسول له نفسه المتاجرة بمآسي وآلام الأسرة التعليمية، كما تجدد العهد والالتزام بتبني قضايا الأساتذة الموظفين بموجب عقود والدفاع عنهم والمطالبة بحمايتهم.
الجامعة الوطنية لموظفي التعليم تجدد موقفها المتحفظ عن التوظيف بموجب عقود وتعلن تضامنها مع الأساتذة الذين تم فسخ عقد توظيفهم مؤخرا وتطالب بالضمانات القانونية لحمايتهم
بــيــــــــان
في إطار مواكبة الكتابة العامة للجامعة الوطنية لموظفي التعليم لملف فسخ عقد توظيف الأستاذين بكل من المديرية الإقليمية بزاكورة وبولمان، وبعد وقوفها على جميع الحيثيات المرتبطة بالموضوع تسجل الجامعة ما يلي: تجديد موقفها المتحفظ عن التوظيف بموجب عقود من منطلق غياب الضمانات القانونية لحماية الأساتذة مما يؤثر على آداء مهامهم ويعمق أزمة القطاع.
مطالبتها الوزارة الوصية بضرورة إعادة النظر في المقتضيات القانونية التي تؤطر مسالة التعامل مع الأساتذة الموظفين بموجب عقود واحترام مقتضيات مسطرة التأديب درء لكل شطط في استعمال السلطة.
استنكارها لمقتضيات البند 13 من العقدة الذي استندت إليه الإدارة في اتخاذ قرار الفسخ واعتبار العقدة نوع من عقود الإذعان.
تضامنها الكامل مع الأستاذين اللذين تم فسخ عقدتيهما ومطالبتها الأكاديميتين بالتراجع عن قراري الفسخ، واعتبارها الإعفاء رأسا دون التدرج في القرارات التأديبية وخصوصا في ظل غياب تكوين في المستوى المطلوب اجحافا في حق الأساتذة الموظفين بموجب عقود.
رفضها وإدانتها لأي توظيف سياسي لهذا الملف من أجل تصفية الحسابات السياسية.
إن الجامعة الوطنية لموظفي التعليم إذ تؤكد موقفها المتحفظ عن التوظيف بموجب عقود ودعمها للأستاذين اللذين تم اعفاؤهما لتدعو الرأي العام التعليمي إلى اليقظة والانتباه لكل من تسول له نفسه المتاجرة بمآسي وآلام الأسرة التعليمية، كما تجدد العهد والالتزام بتبني قضايا الأساتذة الموظفين بموجب عقود والدفاع عنهم والمطالبة بحمايتهم.
0 تعليقات