تعليم بريس :
الرباط- 5 دجنبر 2017- أشرف كل من السيد محمد الأعرج وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي و البحث العلمي بالنيابة، والسيد "كي بوريمة جاك"، الأمين العام لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية ".
وتهدف هذه الندوة الدولية، التي ينظمها مؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمغرب-قطاع التربية الوطنية- على مدى ثلاثة أيام، من 5 الى 7 دجنبر 2017، الى تحديد السبل الملائمة والكفيلة بتعزيز وتطوير أدوات تمويل التربية، وكذا الى تحليل وتقييم فعالية نفقات التربية خاصة في الدول الفرنكفونية، من خلال التركيز على الخصوصيات والسياقات الوطنية وكذا على الإكراهات التي تعتري هذا التمويل واستشراف آفاقه.
ويتضمن اليوم الأول لهذه الندوة، جلسة عامة سيتم فيها تدارس إشكالية ورهانات التمويل المستدام للتربية في إطار تفعيل الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وكذا مجموعتي عمل سيتركز فيهما النقاش حول مسألة الرفع من الموارد الداخلية المخصصة للتربية وكذا حول الاكراهات والدعامات إلى جانب الموارد الخارجية والتمويل المبتكر.
أما اليوم الثاني فسيتميز بتنظيم مجموعات عمل سينصب النقاش فيها حول مواضيع: التمويل، الإنصاف والجودة، الموارد الداخلية والأدوات المجددة، الموارد الخارجية والتمويلات المجددة، فضلا عن موضوع التمويل الموجّـه ونجاعة الميزانيات المخصصة للتربية، فيما سيخصص اليوم الثالث لإتمام وتجميع أشغال هذه المجموعات.
هذا، وسيشارك في أشغال هذه الندوة الدولية ثلة من المشاركين، من بينهم حوالي عشرة وزراء للتربية الوطنية والشركاء التقنيون والماليون، وممثلو القطاع الخاص والمجتمع المدني والمنظمات الدولية، فضلا عن خبراء دوليين ووطنيين.
لتحميل البلاغ
ندوة دولية حول تمويل التربية تحت شعار من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية
الرباط- 5 دجنبر 2017- أشرف كل من السيد محمد الأعرج وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي و البحث العلمي بالنيابة، والسيد "كي بوريمة جاك"، الأمين العام لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية التربية لدول وحكومات الفرنكفونية، والسيد "إميل تاناوا" مدير المعهد الفرونكفوني للتربية والتكوين، ممثل المنظمة الدولية للفرنكفونية، وكذا السيدة "نادين باتريسيا انجيل أوبامي"، الرئيسة الحالية لمؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، وزيرة التربية الوطنية بالغابون، على ترؤس حفل افتتاح أشغال الندوة الدولية حول تمويل التربية، تحت شعار: "من أجل نظام تمويلي مبتكر ومستدام للتربية ".
وتهدف هذه الندوة الدولية، التي ينظمها مؤتمر وزراء التربية لدول وحكومات الفرنكفونية (CONFEMEN)، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمغرب-قطاع التربية الوطنية- على مدى ثلاثة أيام، من 5 الى 7 دجنبر 2017، الى تحديد السبل الملائمة والكفيلة بتعزيز وتطوير أدوات تمويل التربية، وكذا الى تحليل وتقييم فعالية نفقات التربية خاصة في الدول الفرنكفونية، من خلال التركيز على الخصوصيات والسياقات الوطنية وكذا على الإكراهات التي تعتري هذا التمويل واستشراف آفاقه.
ويتضمن اليوم الأول لهذه الندوة، جلسة عامة سيتم فيها تدارس إشكالية ورهانات التمويل المستدام للتربية في إطار تفعيل الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وكذا مجموعتي عمل سيتركز فيهما النقاش حول مسألة الرفع من الموارد الداخلية المخصصة للتربية وكذا حول الاكراهات والدعامات إلى جانب الموارد الخارجية والتمويل المبتكر.
أما اليوم الثاني فسيتميز بتنظيم مجموعات عمل سينصب النقاش فيها حول مواضيع: التمويل، الإنصاف والجودة، الموارد الداخلية والأدوات المجددة، الموارد الخارجية والتمويلات المجددة، فضلا عن موضوع التمويل الموجّـه ونجاعة الميزانيات المخصصة للتربية، فيما سيخصص اليوم الثالث لإتمام وتجميع أشغال هذه المجموعات.
هذا، وسيشارك في أشغال هذه الندوة الدولية ثلة من المشاركين، من بينهم حوالي عشرة وزراء للتربية الوطنية والشركاء التقنيون والماليون، وممثلو القطاع الخاص والمجتمع المدني والمنظمات الدولية، فضلا عن خبراء دوليين ووطنيين.
لتحميل البلاغ
0 تعليقات