تعليم بريس :
هذه المؤشرات تم تقديمها على شكل جداول ورسوم بيانية، تبرز التغيرات الحاصلة بين سنتي 2009 و 2017، وذلك حسب الوسط حضري / قروي، وحسب النوع، وحسب أسلاك التعليم (الأولي،الابتدائي، الثانوي الإعدادي، الثانوي التأهيلي، وما بعد- الثانوي)، وللإشارة فإن بعض هذه المؤشرات قد تم توزيعها حسب القطاع العام / والخاص.
وتعكس المواضيع المشمولة بالتحليل في هذه الوثيقة مختلف وظائف نظام التربية والتكوين، والتي تهم بالأساس: التمدرس، المردودية الداخلية، تدبير الموارد البشرية، الجودة والإنصاف في التعليم.
ويمكن تحميل الوثائق من خلال الرابط التالي:
وثيقة المؤشرات التربوية 2017-2009
تأتي هذه الطبعة الجديدة من "مؤشرات التربية 2017-2009" في إطار إنتاج ونشر البيانات والإحصاءات المدرسية، كما تندرج في إطار استكمال النسخة الإحصائية برسم موسم 2017-2016 "لموجز إحصاءات التربية" وذلك لوضعه رهن إشارة الجهات المعنية بقطاع التربية والتكوين، وكذا مجموع الشركاء، والباحثين وعامة الجمهور، وهي معلومات إحصائية تسهم في تطوير العمل التربوي والتعليمي عموما.هذه المؤشرات تم تقديمها على شكل جداول ورسوم بيانية، تبرز التغيرات الحاصلة بين سنتي 2009 و 2017، وذلك حسب الوسط حضري / قروي، وحسب النوع، وحسب أسلاك التعليم (الأولي،الابتدائي، الثانوي الإعدادي، الثانوي التأهيلي، وما بعد- الثانوي)، وللإشارة فإن بعض هذه المؤشرات قد تم توزيعها حسب القطاع العام / والخاص.
وتعكس المواضيع المشمولة بالتحليل في هذه الوثيقة مختلف وظائف نظام التربية والتكوين، والتي تهم بالأساس: التمدرس، المردودية الداخلية، تدبير الموارد البشرية، الجودة والإنصاف في التعليم.
ويمكن تحميل الوثائق من خلال الرابط التالي:
0 تعليقات