تعليم بريس :
في إطار تتبع ومواكبة أجواء الانطلاق الفعلي للدراسة للموسم 2017-2018، وكذا الاطلاع عن كثب على مختلف التدابير والإجراءات المتخذة من طرف المؤسسات التعليمية لإنجاح الموسم الدراسي الجديد، قامت الأستاذة بشرى أعرف المديرة الإقليمية للوزارة بعمالة مقاطعة عين الشق صبيحة يوم الخميس 07 شتنبر 2017 بزيارات ميدانية لعدد من المؤسسات التعليمية بالاقليم، حيث انطلق برنامج الزيارة من الثانوية التأهيلية التقنية أنوال ثم مؤسستي البحتري وابن خلدون الابتدائيتين.
خلال الزيارة حضرت السيدة المديرة الإقليمية مراسيم تحية العلم مع ترديد النشيد الوطني، بعدها تابعت التحاق التلاميذ بالدراسة وتفقدت مجموعة من الفصول الدراسية بجميع مستوياتها للاطلاع عن قرب على سير الدراسة، كما اطلعت على الكتب المدرسية المسلمة في إطار المبادرة الملكية مليون محفظة برسم الموسم الدراسي 2017-2018، حيث اغتنمت الفرصة للتنويه بالمجهودات التي يبذلها الطاقمين الإداري والتربوي للتغلب على العقبات و الإكـراهات من أجل انطلاق الدراسة في ظروف جيدة والدفع بالعملية التعليمية نحو الأحسن.
وارتباطا بعملية التأهيل المندمج عاينت المديرة مختلف مرافق المؤسسات بعدما أن شهدت مجموعة من الإصلاحات والأوراش الرامية الى الارتقاء بالفضائين الداخلي والخارجي لجعلها أكثر جادبية وتحسين ظروف استقبال المتمدرسين في أجواء مناسبة ترقى ألى مستوى تطلعات الفاعلين التربويين والتلاميذ وأوليائهم، وهي العملية التي ساهمت فيها جمعيات أمهات وآباء وأولياء أمور التلاميذ ومجموعة من المتدخلين والشركاء بتنسيق تام مع مصالح المديرية الإقليمية.
المديرة الإقليمية بعمالة مقاطعة الشق تواكب الدخول المدرسي 2017-2018
خلال الزيارة حضرت السيدة المديرة الإقليمية مراسيم تحية العلم مع ترديد النشيد الوطني، بعدها تابعت التحاق التلاميذ بالدراسة وتفقدت مجموعة من الفصول الدراسية بجميع مستوياتها للاطلاع عن قرب على سير الدراسة، كما اطلعت على الكتب المدرسية المسلمة في إطار المبادرة الملكية مليون محفظة برسم الموسم الدراسي 2017-2018، حيث اغتنمت الفرصة للتنويه بالمجهودات التي يبذلها الطاقمين الإداري والتربوي للتغلب على العقبات و الإكـراهات من أجل انطلاق الدراسة في ظروف جيدة والدفع بالعملية التعليمية نحو الأحسن.
وارتباطا بعملية التأهيل المندمج عاينت المديرة مختلف مرافق المؤسسات بعدما أن شهدت مجموعة من الإصلاحات والأوراش الرامية الى الارتقاء بالفضائين الداخلي والخارجي لجعلها أكثر جادبية وتحسين ظروف استقبال المتمدرسين في أجواء مناسبة ترقى ألى مستوى تطلعات الفاعلين التربويين والتلاميذ وأوليائهم، وهي العملية التي ساهمت فيها جمعيات أمهات وآباء وأولياء أمور التلاميذ ومجموعة من المتدخلين والشركاء بتنسيق تام مع مصالح المديرية الإقليمية.
0 تعليقات