تعليم بريس :
في إطار انفتاح المديرية الإقليمية بمكناس على الشركاء الفاعلين ضمن حقل المدرسة المغربية، وبشراكة مع التعاضدية المركزية المغربية للتامين، وجمعية تعاضدية تأمين رجال التعليم بالمغرب، تم تنظيم لقاء تواصليا حول التأمين التعاضدي لرجال ونساء التعليم (ماييم/ MAEM) بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس، مساء يوم الأربعاء 03 ماي 2017.
اللقاء استهله السيد رئيس الشؤون التربوية بمداخلة افتتاحية نيابة عن السيدة سومية ابن عبو المديرة الإقليمية بمكناس، حيث أبلغ الحضور بمدى " أهمية تنظيم مثل هذه اللقاءات التواصلية والتحسيسية ...والهادفة إلى الرفع من منسوب الوعي بأهمية التعاضد ومزايا التامين التعاضدي...".
وبعد أن قدم السيد جمال الصالحي المسؤول الجهوي عن المجموعة التعاضدية الانتظارات الكاشفة لأهمية اللقاءات التواصلية من حيث تبيان الأدوار و المنتوجات المستجدة للتعاضدية. تناولت الكلمة السيدة كنزة حساني المسؤولة المركزية عن تعاضدية تأمين نساء ورجال التعليم ، حيث أكدت على الفرق بين التأمين التعاضدي والتأمينات الأخرى. من حيث أن الأول يحمل طابعا اجتماعيا صرفا، فهو يعتمد على المشتركين والمشتركات كشركاء فيه وليسوا مجرد زبناء، فيما أشارت إلى أن التأمينات الأخرى تكتسي صيغة تجارية ربحية.
وقد أشارت السيدة كنزة حساني كذلك أن التعاضدية المركزية المغربية للتامين(MCMA) وعن طريق مجموعة تعاضدية تأمين نساء ورجال التعليم بالمغرب(ماييم/ MAEM) تضطلع بالتأمين التعاضدي لما يزيد عن نصف قرن، وهي حريصة كل الحرص على تمتيع المشترك والمشتركة بأوسع الضمانات والتي من بينها:
التسعيرة التفضيلية.
توزيع الرديد (Ristourn ) حسب المقاييس المحددة.
الاستفادة من خدمات الإسعاف مجانا.
مكناس: لقاء التأمين التعاضدي لرجال ونساء التعليم (MAEM)
في إطار انفتاح المديرية الإقليمية بمكناس على الشركاء الفاعلين ضمن حقل المدرسة المغربية، وبشراكة مع التعاضدية المركزية المغربية للتامين، وجمعية تعاضدية تأمين رجال التعليم بالمغرب، تم تنظيم لقاء تواصليا حول التأمين التعاضدي لرجال ونساء التعليم (ماييم/ MAEM) بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس، مساء يوم الأربعاء 03 ماي 2017.
اللقاء استهله السيد رئيس الشؤون التربوية بمداخلة افتتاحية نيابة عن السيدة سومية ابن عبو المديرة الإقليمية بمكناس، حيث أبلغ الحضور بمدى " أهمية تنظيم مثل هذه اللقاءات التواصلية والتحسيسية ...والهادفة إلى الرفع من منسوب الوعي بأهمية التعاضد ومزايا التامين التعاضدي...".
وبعد أن قدم السيد جمال الصالحي المسؤول الجهوي عن المجموعة التعاضدية الانتظارات الكاشفة لأهمية اللقاءات التواصلية من حيث تبيان الأدوار و المنتوجات المستجدة للتعاضدية. تناولت الكلمة السيدة كنزة حساني المسؤولة المركزية عن تعاضدية تأمين نساء ورجال التعليم ، حيث أكدت على الفرق بين التأمين التعاضدي والتأمينات الأخرى. من حيث أن الأول يحمل طابعا اجتماعيا صرفا، فهو يعتمد على المشتركين والمشتركات كشركاء فيه وليسوا مجرد زبناء، فيما أشارت إلى أن التأمينات الأخرى تكتسي صيغة تجارية ربحية.
وقد أشارت السيدة كنزة حساني كذلك أن التعاضدية المركزية المغربية للتامين(MCMA) وعن طريق مجموعة تعاضدية تأمين نساء ورجال التعليم بالمغرب(ماييم/ MAEM) تضطلع بالتأمين التعاضدي لما يزيد عن نصف قرن، وهي حريصة كل الحرص على تمتيع المشترك والمشتركة بأوسع الضمانات والتي من بينها:
التسعيرة التفضيلية.
توزيع الرديد (Ristourn ) حسب المقاييس المحددة.
الاستفادة من خدمات الإسعاف مجانا.
استفادة ذوي المنخرطين(الأزواج/الأصول والفروع) من ضمانات المشترك والمشتركة نفسها.
وقد أكدت كذلك ، أن الاختيارات الأساسية التي تولت التعاضدية تبنيها بحكامة، نقلت المنخرط من مجرد عميل رقمي إلى مساهم في التعاضدية، وبالتالي وحسب المعايير الجاري بها العمل يستفيد من الرديد التعاضدي في حدود 20% من التأمين السنوي.
وبعد نقاش مستفيض من طرف الحضور، والردود المقنعة والمتفاعلة مع القاعة، تم رفع مجموعة من التوصيات الكفيلة بتحسين منتوج التعاضدية التأميني. واختتم اللقاء بالشكر الموصول الذي تقدم به السيد عبد الحق متال رئيس مصلحة الشؤون التربوية بمكناس لكل الحاضرين وعلى مساهماتهم في إنجاح اللقاء.
متابعة محسن الأكرمين.
وقد أكدت كذلك ، أن الاختيارات الأساسية التي تولت التعاضدية تبنيها بحكامة، نقلت المنخرط من مجرد عميل رقمي إلى مساهم في التعاضدية، وبالتالي وحسب المعايير الجاري بها العمل يستفيد من الرديد التعاضدي في حدود 20% من التأمين السنوي.
وبعد نقاش مستفيض من طرف الحضور، والردود المقنعة والمتفاعلة مع القاعة، تم رفع مجموعة من التوصيات الكفيلة بتحسين منتوج التعاضدية التأميني. واختتم اللقاء بالشكر الموصول الذي تقدم به السيد عبد الحق متال رئيس مصلحة الشؤون التربوية بمكناس لكل الحاضرين وعلى مساهماتهم في إنجاح اللقاء.
متابعة محسن الأكرمين.
إرسال تعليق