تعليم بريس :
النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل
النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الفدرالية الديموقراطية للشغل
الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل
الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديموقراطي
نص بلاغ الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب بعد اجتماعها بالنقابات لدعم ملفها المطلبي
أصدرت الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب بلاغا وضحت فيه حيثيات لقاء يوم السبت 04 مارس 2017 بمدينة الدار البيضاء مع أربع النقابات التعليمية، لتدارس الملف المطلبي المتعلق بهيئة الإدارة،وإليكم والخلاصات التي انتهى إليها:
نص البلاغ:
بدعوة من المكتب الوطني للجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب عقد لقاء يوم السبت 04 مارس 2017 بمدينة الدار البيضاء مع النقابات التعليمية:النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل
النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الفدرالية الديموقراطية للشغل
الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل
الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديموقراطي
ولتزامن هذا الاجتماع مع المجالس الوطنية لكل من الجامعة الحرة للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والنقابة الوطنية لموظفي التعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب والتأكيد على المساندة التامة لهيئة الإدارة التربوية و الالتزام بما سيسفر عنه هذا الاجتماع.
وقد تدارس الحاضرون الوضعية الحالية لمنظومة التربية والتكوين عموما حيث سجل الجميع الوضعية الكارثية التي يعرفها قطاع التربية والتكوين خاصة في ظل انفراد الوزارة بتدبير الشأن التربوي وتهميش الفاعلين والشركاء.
كما تدارس المجتمعون وضعية إدارات المؤسسات التعليمية بالابتدائي على الخصوص وفي هذا الإطار قدم المكتب الوطني للجمعية مختلف الإكراهات التي تعاني منها هيئة الإدارة التربوية وكذا نتائج الحوارات التي باشرتها الجمعية مع الوزارة على عهد الوزراء السابقين والتي توجت بمحضر 05 ماي 2011 ومشروع الإطار الخاص بمديري(ات) المؤسسات التعليمية، كما قدم تصور الجمعية لحل مسألة الإطار والمسالك التي تم اتباعها لتحريك هذا الملف.
من جهتهم أكد ممثلو الهيئات النقابية الحاضرة دعمهم ومساندتهما اللامشروطين لمطالب المديرات والمديرين سواء ما تعلق منها بالجانب النظامي المتمثل في خلق إطار للمديرين(ات) و كذا الدعم الإداري أو بالجانب المهني المتمثل في تحسين شروط وظروف ممارسة المهنة، وقد سجل المتدخلون ما يلي:
تعطيل الحوار من قبل وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني.
حملة الإعفاءات التي طالت عددا من المسؤولين بالقطاع بحجج واهية وغير مبررة.
انفراد الوزارة بتدبير القطاع .
غموض مفهوم التعاقد في الوظيفة العمومية خاصة بالشكل الذي تمارسه الوزارة وهو ما سينتج عنه ضحايا مقبلون.
تماطل الوزارة في إخراج القانون الأساسي لنساء ورجال التعليم بشكل متفق عليه يلبي طموح الموظفين(ات) واحتياجات منظومة التربية والتكوين.
الفوضى في تدبير وضعيات الموارد البشرية مع كثرة الملفات العالقة (ضحايا النظامين، هيئة الإدارة التربوية، المساعدون الإداريون والتقنيون، الأساتذة المتدربون، مشاكل الترقية…).
وبعد مناقشة مستفيضة للوضع الذي تعرفه منظومة التربية والتكوين عموما والإدارة التربوية بالمؤسسات التعليمية على الخصوص، اتفق الحاضرون على ضرورة التنسيق بين مختلف المكونات النقابية والجمعوية لإعطاء زخم إضافي للنضال الميداني دفاعا عن كرامة أسرة التربية والتكوين، وفي هذا الصدد تم التأكيد على ما يلي:
عاشت الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب إطارا مستقلا ديمقراطيا وحداثيا.
وقد تدارس الحاضرون الوضعية الحالية لمنظومة التربية والتكوين عموما حيث سجل الجميع الوضعية الكارثية التي يعرفها قطاع التربية والتكوين خاصة في ظل انفراد الوزارة بتدبير الشأن التربوي وتهميش الفاعلين والشركاء.
كما تدارس المجتمعون وضعية إدارات المؤسسات التعليمية بالابتدائي على الخصوص وفي هذا الإطار قدم المكتب الوطني للجمعية مختلف الإكراهات التي تعاني منها هيئة الإدارة التربوية وكذا نتائج الحوارات التي باشرتها الجمعية مع الوزارة على عهد الوزراء السابقين والتي توجت بمحضر 05 ماي 2011 ومشروع الإطار الخاص بمديري(ات) المؤسسات التعليمية، كما قدم تصور الجمعية لحل مسألة الإطار والمسالك التي تم اتباعها لتحريك هذا الملف.
من جهتهم أكد ممثلو الهيئات النقابية الحاضرة دعمهم ومساندتهما اللامشروطين لمطالب المديرات والمديرين سواء ما تعلق منها بالجانب النظامي المتمثل في خلق إطار للمديرين(ات) و كذا الدعم الإداري أو بالجانب المهني المتمثل في تحسين شروط وظروف ممارسة المهنة، وقد سجل المتدخلون ما يلي:
تعطيل الحوار من قبل وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني.
حملة الإعفاءات التي طالت عددا من المسؤولين بالقطاع بحجج واهية وغير مبررة.
انفراد الوزارة بتدبير القطاع .
غموض مفهوم التعاقد في الوظيفة العمومية خاصة بالشكل الذي تمارسه الوزارة وهو ما سينتج عنه ضحايا مقبلون.
تماطل الوزارة في إخراج القانون الأساسي لنساء ورجال التعليم بشكل متفق عليه يلبي طموح الموظفين(ات) واحتياجات منظومة التربية والتكوين.
الفوضى في تدبير وضعيات الموارد البشرية مع كثرة الملفات العالقة (ضحايا النظامين، هيئة الإدارة التربوية، المساعدون الإداريون والتقنيون، الأساتذة المتدربون، مشاكل الترقية…).
وبعد مناقشة مستفيضة للوضع الذي تعرفه منظومة التربية والتكوين عموما والإدارة التربوية بالمؤسسات التعليمية على الخصوص، اتفق الحاضرون على ضرورة التنسيق بين مختلف المكونات النقابية والجمعوية لإعطاء زخم إضافي للنضال الميداني دفاعا عن كرامة أسرة التربية والتكوين، وفي هذا الصدد تم التأكيد على ما يلي:
- ضرورة إخراج نظام أساسي عادل و منصف لكل نساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم.
- ضرورة إخراج إطار ينصف نساء ورجال الإدارة التربوية.
- تحصين البعد التربوي لإدارة المؤسسات التعليمية.
- كون ملف هيئة الإدارة التربوية بالمؤسسات التعليمية يعني جميع أطره وبالتالي فالمعالجة السليمة للملف ينبغي أن تتم وفق نظرة شمولية مع ترتيب الأولويات.
- رفض صيغة المجزوءات للولوج إلى إطار متصرف تربوي بالنسبة للمديرين(ات) الممارسين مع فتح باب الحوار في هذا الشأن.
- تخصيص جلسة حوارية مع الوزارة لملف الإدارة التربوية بالمؤسسات التعليمية.
- تخصيص يوم دراسي لهيئة الإدارة التربوية.
عاشت الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب إطارا مستقلا ديمقراطيا وحداثيا.
حمل تطبيق تعليم بريس على متجر التطبيقات:
اشترك في صفحتنا علي الفيس بوك للتوصل بالجديد:
انضم لمجموعة موارد الأستاذ والمدير والتلميذ علي الفيس بوك :
0 تعليقات