تعليم بريس :
بقلم عبد الكريم الغزراني
الكل يعلم أن الإعلام الجيد يكون محايد في طرح الأفكار ومبتغاه البحت عن الحقيقة ، لكن عندما يصبح تابع لسلطة ما تملي عليه قرارتها وما يجب عليه أن يكتب نصبح أمام معضلة كبري وخرق للمهنية ، فعندما يدهب مع تيار إصدار الأحكام دون مصادر موتوقة ، ودون أدني اعتبار لنفسية الدين تم اتهامهم . أطر خريجة البرنامج الحكومي 10ألاف إطار تربوي اطافة الى تكوينهم
المشهود به من طرف خبراء في ميدان التربية والتعليم . الكل يعلم نزاهة هؤلاء الأطر والأخلاق الرفيعة التي أبانو عليها ، وكما عبر عنها أحد الأجانب عندما زار معتصم الموت في جامع الفنا قال( انتم الأبطال أنتم شرفاء المغرب ) ، لم يستطعو أن ينالو من صبرهم وتحديهم للصعاب فبدأو يدبرون لهم المكائد بالأساليب البدائية المكشوفة ويصيغون الافتراءات المزيفة بغية بلوغ التضليل المقصود أسطر قليلة تقول وجود عوازل طبية وقنينات خمر الأمر الدي لايصدقه العقل كدب وبهتان علي اساتدة الغد اتهامات مراوغة من جريدة (kech24) تمت فيها تقديم معلومات عادية مع تكتم مقصود وعدم تفصيل في الأمر حيت لا يدرك من كتب تلك الأسطر أنه يخدع ويضلل نفسه ، حيت أن من يمارس تلك الأشياء يحرسونهم ويوفرون لهم كل أشكال الدعم عبر حراسة حاناتهم والغريب في الأمر عندما كان الأطر يموتون في الاضراب عن الطعام لم تتحرك أي جهة ما ، وكأننا في دولة لبغا يموت يموت لكننا نحب هدا الوطن الحبيب رغم ماتفعولون أيها المجرمون ، ويوم ما سيتخلص منكم الشعب .
إن الأطر التربوية عازمة كل العزم على مواصلة نضالاتها وكدا اللجوء الى أقصي أنواع التصعيد لأنها مؤمنة بحقها في ولوج الوظيفة العمومية ، الحق الدي أخرس كل المسؤولين عن الخروج بتصريحات تنفيه .
فهذا الكلام المزيف الدي اتهم به الأطر جاء إضافة الي الهجمات القمعية التي تطال الاجتجاجات السلمية للأطر التربوية ، سلميتها ضد سياسة الحكومة الفاشلة التي لم تلتزم بوعودها ولم تلتزم ببنود الإتفاقية الإطار التي تلزم الحكومة بتشغيل هده الأطر المؤهلة والمكونة لمزاولة مهن التدريس والإدارة.
والاعتصام الاخير الدي تم فكه بجامع الفنا بشكل عنيف ووحشي وبطرقة همجية بعد منتصف الليل في الضلام الحالك من طرف الآلة القمعية المخزنية التي لاتعرف إلا لغة الزرواطة والسب والشتم في الأعراض والكلام الساقط وتكسير العضام والضرب علي الرؤوس ، و كأنهم يريدون إخراج المستعمر جاء الإعتصام في البرد القارس والشتاء والنوم علي الكارطون كرد فعل عن تعنت الحكومة ونهجها الادان الصماء والتجاهل إتجاه هدا الملف العادل والمشروع لدلك تتحمل الحكومة مسؤوليتها لما ستؤول اليه الامور .
بقلم عبد الكريم الغزراني
الكل يعلم أن الإعلام الجيد يكون محايد في طرح الأفكار ومبتغاه البحت عن الحقيقة ، لكن عندما يصبح تابع لسلطة ما تملي عليه قرارتها وما يجب عليه أن يكتب نصبح أمام معضلة كبري وخرق للمهنية ، فعندما يدهب مع تيار إصدار الأحكام دون مصادر موتوقة ، ودون أدني اعتبار لنفسية الدين تم اتهامهم . أطر خريجة البرنامج الحكومي 10ألاف إطار تربوي اطافة الى تكوينهم
المشهود به من طرف خبراء في ميدان التربية والتعليم . الكل يعلم نزاهة هؤلاء الأطر والأخلاق الرفيعة التي أبانو عليها ، وكما عبر عنها أحد الأجانب عندما زار معتصم الموت في جامع الفنا قال( انتم الأبطال أنتم شرفاء المغرب ) ، لم يستطعو أن ينالو من صبرهم وتحديهم للصعاب فبدأو يدبرون لهم المكائد بالأساليب البدائية المكشوفة ويصيغون الافتراءات المزيفة بغية بلوغ التضليل المقصود أسطر قليلة تقول وجود عوازل طبية وقنينات خمر الأمر الدي لايصدقه العقل كدب وبهتان علي اساتدة الغد اتهامات مراوغة من جريدة (kech24) تمت فيها تقديم معلومات عادية مع تكتم مقصود وعدم تفصيل في الأمر حيت لا يدرك من كتب تلك الأسطر أنه يخدع ويضلل نفسه ، حيت أن من يمارس تلك الأشياء يحرسونهم ويوفرون لهم كل أشكال الدعم عبر حراسة حاناتهم والغريب في الأمر عندما كان الأطر يموتون في الاضراب عن الطعام لم تتحرك أي جهة ما ، وكأننا في دولة لبغا يموت يموت لكننا نحب هدا الوطن الحبيب رغم ماتفعولون أيها المجرمون ، ويوم ما سيتخلص منكم الشعب .
فهذا الكلام المزيف الدي اتهم به الأطر جاء إضافة الي الهجمات القمعية التي تطال الاجتجاجات السلمية للأطر التربوية ، سلميتها ضد سياسة الحكومة الفاشلة التي لم تلتزم بوعودها ولم تلتزم ببنود الإتفاقية الإطار التي تلزم الحكومة بتشغيل هده الأطر المؤهلة والمكونة لمزاولة مهن التدريس والإدارة.
والاعتصام الاخير الدي تم فكه بجامع الفنا بشكل عنيف ووحشي وبطرقة همجية بعد منتصف الليل في الضلام الحالك من طرف الآلة القمعية المخزنية التي لاتعرف إلا لغة الزرواطة والسب والشتم في الأعراض والكلام الساقط وتكسير العضام والضرب علي الرؤوس ، و كأنهم يريدون إخراج المستعمر جاء الإعتصام في البرد القارس والشتاء والنوم علي الكارطون كرد فعل عن تعنت الحكومة ونهجها الادان الصماء والتجاهل إتجاه هدا الملف العادل والمشروع لدلك تتحمل الحكومة مسؤوليتها لما ستؤول اليه الامور .
إرسال تعليق