تعليم بريس :
أثارت المذكرة الوزارية رقم 095X16 التي أصدرتها وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، بتاريخ 03 نونبر 2016 في شأن الترشح لمهام الأستاذ المصاحب بالأسلاك التعليمية الثلاثة،سخطا عارما وسط الشغيلة التعليمية،حيث اعتبرها البعض استهزاء بالأطر التربوية وضحكا على الذقون.
واحتجاجا على هذا القرار،أكد أحد المهتمين بالشأن التربوي في تدوينة له:" أليس هذا الحمق بعينه هل أصبحنا بدون قيمة الى هذه الدرجة نهرول نحو مهام بدون مقابل و بدون اي تأطير قانوني ، إنها مهمة الذل و المسكنة و العار "
مضيفا "ان المذكرة تقول أنه يجب تخفيف جدول حصص الاستاذ المصاحب كلما أمكن ذلك وعندما لا يمكن فحمار الطاحونة هذا سيحني رأسه ويقوم بصياغة البرنامج السنوي و مصاحبة الاساتذة الجدد و المتعاقدين فيما بعد ...و في نفس الوقت هو مطالب بالقيام بعمله التربوي من تخطيط و تدريس وحراسة ووو و الحق أنه لا يجب على أي أستاذ أن يتقدم لهذه المهزلة حفاظا على ما تبقى من كرامة هيئة التدريس.
عودة مذكرة الأستاذ المصاحب وتعميمهاعلى جميع الاسلاك تثير استياء عارما في أوساط الشغيلة التعليمية
واحتجاجا على هذا القرار،أكد أحد المهتمين بالشأن التربوي في تدوينة له:" أليس هذا الحمق بعينه هل أصبحنا بدون قيمة الى هذه الدرجة نهرول نحو مهام بدون مقابل و بدون اي تأطير قانوني ، إنها مهمة الذل و المسكنة و العار "
مضيفا "ان المذكرة تقول أنه يجب تخفيف جدول حصص الاستاذ المصاحب كلما أمكن ذلك وعندما لا يمكن فحمار الطاحونة هذا سيحني رأسه ويقوم بصياغة البرنامج السنوي و مصاحبة الاساتذة الجدد و المتعاقدين فيما بعد ...و في نفس الوقت هو مطالب بالقيام بعمله التربوي من تخطيط و تدريس وحراسة ووو و الحق أنه لا يجب على أي أستاذ أن يتقدم لهذه المهزلة حفاظا على ما تبقى من كرامة هيئة التدريس.
إرسال تعليق